مــــنــــــتــــــــديـــــــــات الـــــــــمـــــــــــوحـــــــــــديـــــــــــــــــــــن
مــــنــــــتــــــــديـــــــــات الـــــــــمـــــــــــوحـــــــــــديـــــــــــــــــــــن
مــــنــــــتــــــــديـــــــــات الـــــــــمـــــــــــوحـــــــــــديـــــــــــــــــــــن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مــــنــــــتــــــــديـــــــــات الـــــــــمـــــــــــوحـــــــــــديـــــــــــــــــــــن


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فضل التوحيد ، وأهية البدء به في الدعوة إلى الله.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حكيم القرباص
مدير المنتدى
مدير المنتدى
حكيم القرباص


عدد المساهمات : 122
نقاط : 4940
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/04/2012
العمر : 37
الموقع : https://almowahidin.3rab.pro/u1

فضل التوحيد ، وأهية البدء به في الدعوة إلى الله. Empty
مُساهمةموضوع: فضل التوحيد ، وأهية البدء به في الدعوة إلى الله.   فضل التوحيد ، وأهية البدء به في الدعوة إلى الله. Emptyالإثنين أبريل 30, 2012 4:17 am

أهمية التوحيد وفضله والبدء به في الدعوة
إعداد الطالب:
أنغنج محمد سك
أهمية التوحيد وفضله:
قال تعالى: (( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً))( )
هذه الآية الكريمة فيها الدلالة على أن التوحيد هو آكد الحقوق وأوجب الواجبات ، ولأن الله بدأ به في الآية ولا يبتدأ إلا بالأهم .
إن الحقوق تعظم بعظمة المتعلق به , وليس في الوجود أعظم ولا أجل ولا أعز ولا أعلى من الله تبارك وتعالى , كيف وهو موجد الوجود فحقه أعظم وأكبر وأجل وأعز وأعلى الحقوق وما كان له هذه الأهمية فلدراسته أعظم الأهمية .
والحق في اللغة الواجب, يقال: حق الشيء: وجب( ).
وقد جاء بيان هذا المعنى واضحا في حديث معاذ بن جبل قال كنت ريف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار فقال لي: "يا معاذ أتدري حق الله على العباد وما حق العباد على الله ؟!)) قلت الله ورسوله أعلم. قال: "حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا" ( ).فمن عبده فقد أدى الواجب عليه وهذا حق الله عليه ومن أعرض عنه استحق العذاب لحق الله عليه .
والتوحيد هو الواجب لله تعالى وجوبا ثابتا متأكدا لا سبيل لإنكاره , وهو الصواب الذي لا مدخل للخطأ فيه , والصحيح الذي لا تنفذ إليه شبهة , فهو حق الله لا شريك له فيه ولا ينبغي لغيره ( ).
قد تضافرت نصوص الكتاب والسنة في بيان فضل التوحيد وأهميته فمن تلكم النصوص قول الله تبارك وتعالى )) الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون))( )
قيل : لهم الأمن أي في الآخرة ، وهم مهتدون أي في الدنيا .
دلت الآية على فضل التوحيد وتكفيره للذنوب، لأنه من أتى به تاماً فله الأمن والاهتداء التام، ودخل الجنة بلا عذاب.
عن عبد الله ، رضي الله عنه ، قال : لما نزلت : (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم) قلنا يا رسول الله أينا لا يظلم نفسه قال ليس كما تقولون (لم يلبسوا إيمانهم بظلم) بشرك أولم تسمعوا إلى قول لقمان لابنه (يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم)( )
وكذا عن أبي بكر الصديق أنه فسره بالشرك فيكون الأمن من تأبيد العذاب وعن عمر أنه فسره بالذنب فيكون الأمن من كل عذاب وقال الحسن والكلبي أولئك لهم الأمن في الآخرة وهم مهتدون في الدنيا.
قال شيخ الإسلام والذي شق عليهم ظنوا أن الظلم المشروط هو ظلم العبد لنفسه وأنه لا أمن ولا اهتداء إلا لمن لم يظلم نفسه فبين لهم النبي صلى الله عليه و سلم ما دلهم على أن الشرك ظلم في كتاب الله وحينئذ فلا يحصل الأمن والاهتداء إلا لمن لم يلبس إيمانهم بهذا الظلم فمن لم يلبس إيمانه به كان من أهل الأمن والاهتداء كما كان من أهل الاصطفاء في قوله ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه وهذا لا ينفي أن يؤاخذ أحدهم بظلمه لنفسه بذنب إذا لم يتب كما قال فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ( ).
عن عبادة بن الصامت قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من شهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأنّ محمدا عبده ورسوله وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه والجنة حق والنار حق أدخله الله الجنة على ما كان من العمل))( ).
قال الإمام النووي: هذا حديث عظيم جليل الموقع وهو أجمع أو من أجمع الأحاديث المشتملة على العقائد فانه صلى الله عليه و سلم جمع فيه ما يخرج عن ملل الكفر على اختلاف عقائدهم وتباعدها فاقتصر صلى الله عليه و سلم في هذه الأحرف على ما يباين به جميعهم وسمى عيسى عليه السلام كلمة لأنه كان بكلمة " كن " فحسب من غير أب بخلاف غيره من بني آدم ( ).

وممّا يدلّ على أهميّة التوحيد أيضا: عن عتبان بن مالك الأنصاري (( فإن الله حرم على النار من قال لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله)) ( ).
وممّا يدلّ على فضل التوحيد الحديث الذي يدل على أن لا إله إلا الله أفضل الذكر كما في حديث عمرو بن شعيب مرفوعا ((خير الدعاء دعاء يوم عرفة وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير)) ( ).
وعند الترمذي أيضا مرفوعا: (( يصاح برجل من أمتي على رؤوس الخلائق يوم القيامة فينشر له تسعة وتسعون سجلا كل سجل منها مد البصر ثم يقال أتنكر من هذا شيئا فيقول لا يا رب فيقال ألك عذر أو حسنة فيهاب الرجل فيقول لا فيقال بلى إن لك عندنا حسنات وانه لا ظلم عليك فيخرج له بطاقة فيها أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله فيقول يا رب ما هذه البطاقة مع هذه السجلات فيقال إنك لا تظلم فتوضع السجلات في كفة والبطاقة في كفة فطاشت السجلات وثقلت البطاقة))( ).
قال ابن القيم: (( فالأعمال لا تتفاضل بصورها وعددها وإنما تتفاضل بتفاضل ما في القلوب فتكون صورة العمل واحدة وبينهما من التفاضل كما بين السماء والأرض ,تأمل حديث البطاقة التي توضع في كفة ويقابلها تسعة وتسعون سجلا كل سجل منها مد البصر فتثقل البطاقة وتطيش السجلات فلا يعذب ومعلوم أن كل موحد له هذه البطاقة وكثير منهم يدخل النار بذنوبه )) ( )
وممّا يدلّ على أهمّية التوحيد وفضله أيضا , عن أنس سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول Sad( قال الله يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيك بقرابها مغفرة )) ( ) .
ما يستفاد من الحديث :
أولا : سعة فضل الله.
ثانيا :كثرة ثواب التوحيد عند الله.
ثالثا: تكفيره مع ذلك للذنوب.
قال ابن رجب – رحمه الله - : ((من جاء مع التوحيد بقراب الأرض خطايا لقيه الله بقرابها مغفرة لكن هذا مع مشيئة الله عز و جل فإن شاء غفر له وأن شاء أخذه بذنوبه ثم كان عاقبته أن لا يخلد في النار بل يخرج منها ثم يدخل الجنة فان كمل توحيد العبد وإخلاصه لله تعالى فيه وقام بشروطه بقلبه ولسانه وجوارحه أو بقلبه ولسانه عند الموت أوجب ذلك مغفرة ما سلف من الذنوب كلها ومنعه من دخول النار بالكلية فمن تحقق بكلمة التوحيد قلبه أخرجت منه كل ما سوى الله محبة وتعظيما وإجلالا ومهابة وخشية وتوكلا وحينئذ تحرق ذنوبه وخطاياه كلها ولو كانت مثل زبد البحر وربما قلبتها حسنات فإن هذا التوحيد هو الإكسير الأعظم فلو وضع منه ذرة على جبال الذنوب والخطايا لقلبها حسنات )) ( ) .
وفي هذه الأحاديث كثرة ثواب التوحيد وسعة كرم الله وجوده ورحمته حيث وعد عباده أن العبد لو أتاه بملء الأرض خطايا وقد مات على التوحيد فإنه يقابله بالمغفرة الواسعة التي تسع ذنوبه والرد على الخوارج الذين يكفرون المسلم بالذنوب وعلى المعتزلة الذين يقولون بالمنزلة بين المنزلتين وهي منزلة الفاسق فيقولون ليس بمؤمن ولا كافر ويخلد في النار والصواب في ذلك قول أهل السنة أنه لا يسلب عنه اسم الإيمان على الإطلاق ولا يعطاه على الإطلاق بل يقال هو مؤمن ناقص الإيمان أو مؤمن عاص أو مؤمن بإيمانه فاسق بكبيرته وعلى هذا يدل الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة فإن تلك الحسنات توحيد كثير مع يسير من الشرك الأصغر( ) .
عن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((عُرضت عليّ الأمم، فرأيت النبي ومعه الرهط والنبي ومعه الرجل والرجلان، والنبي وليس معه أحد. إذ رفع لي سواد عظيم فظننت أنهم أمتي، فقيل لي: هذا موسى وقومه، فنظرت فإذا سواد عظيم، فقيل لي: هذه أمتك، ومعهم سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب. ثم نهض فدخل منْزله، فخاض الناس في أولئك؛ فقال بعضهم: فلعلهم الذين صحبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال بعضهم: فلعلهم الذين ولدوا في الإسلام فلم يشركوا بالله شيئا. وذكروا أشياء. فخرج عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبروه، فقال: هم الذين لا يَسْتَرقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون. فقام عكاشة بن محصن فقال: ادع الله أن يجعلني منهم. قال: أنت منهم. ثم قام جل آخر فقال: ادع الله أن يجعلني منهم. فقال: سبقك بها عكاشة))( ).
ما يستفاد من الحديث السابق:
أولا: معرفة مراتب الناس في التوحيد.
ثانيا: ما معنى تحقيقه.
ثالثا: ثناؤه سبحانه على إبراهيم بكونه لم يك من المشركين.
رابعا : ثناؤه على سادات الأولياء بسلامتهم من الشرك.
خامسا: كون ترك الرقية والكي من تحقيق التوحيد.

البدء بالتوحيد في الدعوة :
وبدأ جميع الأنبياء دعواتهم بالدعوة إلى التوحيد , وذالك لغرس العقيدة الصحيحة في قلوب الناس , فإذا صلح الأساس كانت ا لثمار طيبة نافعة بإذن الله تعالى , والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لا يخرج إلا نكدا كذالك نصرف الآيات لقوم يشكرون( )
ولأجل ذالك لما بعث النبي صلى الله عليه وسلم معاذا إلى اليمن أمره أن يبدأ بيان التوحيد للناس ثم بقية الأركان تأتي تبعا له فلا صلاة والزكاة ولا الصيام و لا الحج إلا إذا كانت العقيدة صحيحة صافية لا خلط فيها ولا شوب , قال تعالى: الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون( )
والبدأة بالتوحيد قبل بقية الأركان هو البدء بالأهم فالمهم وهو منهج الأنبياء في الدعوة كما قررنا قبل قليل .
عن ابن عباس أن معاذا - قال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إنك تأتى قوما من أهل الكتاب. فادعهم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله فإن هم أطاعوا لذلك فأعلمهم أن الله افترض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة فإن هم أطاعوا لذلك فأعلمهم أن الله افترض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم فترد في فقرائهم فإن هم أطاعوا لذلك فإياك وكرائم أموالهم واتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب))( ) .
وقال الشيخ زين الدين _رحمه الله_: كيفية الدعوة إلى الإسلام باعتبار أصناف الخلق في الاعتقادات فلما كان إرسال معاذ إلى من يقر بالإله والنبوات وهم أهل الكتاب أمره بأول ما يدعوهم إلى توحيد الإله والإقرار بنبوة محمد فإنهم وإن كانوا يعترفون بإلهية الله تعالى ولكن يجعلون له شريكا لدعوة النصارى أن المسيح ابن الله تعالى ودعوة اليهود أن عزيرا ابن الله سبحانه عما يصفون وأن محمدا ليس برسول الله أصلا أو أنه ليس برسول إليهم على اختلاف آرائهم في الضلالة فكان هذا أول واجب يدعون إليه ( ) .
فحاجة الناس إلى تعلم التوحيد ومعرفته أهم من حاجتهم إلى الطعام والشراب فلا خلاص ونجاة من هذه المعضلات التي يعيشها العالم اليوم إلا بالتزام التوحيد علما وعملا, والمسلمون هم الذين يجب عليهم أن يقدموا للعالم هذا العلاج الرباني ولكن للأسف الشديد فهم في حاجة إلى تعلم التوحيد من منابعه الصحيحة على أصول السلف الصالح, من كتاب ربنا وسنة نبيه صلوات ربي وسلامه عليه , فالتوحيد هو الحل لجميع مشاكل العالم اقتصادية كانت أم اجتماعية أم سياسية أم ثقافية ولذالك أرسل الرسل وأنزل الكتب ليبان التوحيد وغرسه في قلوب الناس , وجعل الأنبياء هم أول من يقومون بهذا الواجب قال تعالى : ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت , ومن نبي إلا وأمر قومه بالتزام التوحيد والحذر من الشرك , وأول أمر في كتاب ا لله تعالى هو الأمر بإفراد الله بالعبودية يقول الله عز وجل (( يأيها الناس اعبدوا ربكم ا لذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون الذي جعل لكم الأرض فراشا والسماء بناءا وأنزل لكم من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون"
يقول الدكتور أبو سيف : ((ولا علاج لواقع العالم المرير إلا بالتوحيد الذي أخبر الله سبحانه وتعالى أنه علق الأمن والاهتداء عليه و به ولو أن العالم عرف هذه الحقيقة واتضحت له بينة جلية بلا شبهة لاتخذ التوحيد ضالته المنشودة يسعى إليه بكل قواه فالعالم في حاجة ماسة إلى دلالته إلى التوحيد وقيادته به وليس ثمة من يؤدي هذه المهمة إلا المسلمين إذ هم أهل التوحيد وهو في عهدتهم , تحمل ذمتهم مهمة تبليغه
وقيادة الخلق به ))( ) .

المراجع والمصادر:
القرآن الكريم
تفسير القرآن العظيم , لابن كثير
شرح النووي على صحيح مسلم
مجموع الفتاوى , لابن تيمية
تهذيب اللغة , للأزهري
معجم مقاييس اللغة , لابن فارس
صحيح البخاري
صحيح مسلم
سنن أبي داود
جامع الترمذي
كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد
عمدة القارئ شرح صحيح البخاري
تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد
مرقاة المصابيح شرح مشكاة المصابيح
سلسلة ا لأحاديث الصحيحة
مدارج السالكين لابن القيم بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almowahidin.3rab.pro
 
فضل التوحيد ، وأهية البدء به في الدعوة إلى الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شبهات منكري تقسيم التوحيد والرد عليها
» تعريف التوحيد عند أهل السنة والجماعة ، ومفهومه عند أهل البدع والأهواء.
» تعريف الدعوة ، وبيان فضلها ، وحاجة الناس إليها
» شرح الأجرومية "للشيخ : عبد الله اكديرة "حفظه الله.
» اجعل جهازك يبدأ ببسم الله وينتهي ببسم الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــــنــــــتــــــــديـــــــــات الـــــــــمـــــــــــوحـــــــــــديـــــــــــــــــــــن  :: الفئة الأولى :: منتدى : العقيدة-
انتقل الى: